انتصار ملهم له دلالات وانعكاسات وقراءات على واقع الوطن سياسيا واقتصاديا وثقافيا..
أداء رائع.. ومشوار ثري بالعبر.. غزير بما علينا الاقتداء به.. كفاءات وظروف وأسباب صنعت مشهدا رائعا في الختام..
لا شيء يأتي عبثا.. ولا إنجاز ينتج دون بذل جهد جماعي حقيقي تقوده روح شابة وعزيمة طموحة وذهنية منفتحة..
بلماضي والمنتخب يلقنون درسا لكل عجوز تجاوزه الزمن لكنه لازال متمسكا بالرداءة.. لكل مفلس يدعي الفهم وهو أبعد ما يكون عنه.. محتميا بشرعية التاريخ وبعض الإنجازات الوهمية..
الجزائر تستحق الأفضل.. وآن لها أن تتصالح مع كفاءاتها من أي تيار كانوا ولون وعرق وانتماء.. ولا يزال الحراك مستمرا..
من أجمل هدايا عيد ميلادي.. فرحة تتويج فريقنا الوطني بكأس إفريقيا!