لم أكن عازما على كتابة هذه التدوينة إلا قبل قليل، وذلك لما رأيت احترافية جرائدنا المتواصلة، فبينما كنت أتصفح جريدتي الفجر والشروق للاطلاع على آخر الأخبار
جميل أن يرى المرء نتائج جهوده مجسدة ميدانيا، والأجمل من ذلك أن يجد الظروف تتوفر لديه لإنجاز ما يطمح إليه، وإن كانت الظروف لا تتوفر بسهولة ولكن كما تعلمنا