في الحنين إلى جدتي رحمها الله
بعد فراغي من العمل بتطبيق الذكاء الاصطناعي اليوم، وقبل أن أطوي صفحته، وكي لا يكون الجو جافا تقنيا فقط.. مازحته بكلمات وفيما يبدو قد أخذ الأمر بجدية، فرسم لي هذه الصورة المرفقة مع المقالة، ومنها تناثرت هذه الخواطر..