الجهل نور… والعلم ظلام وضلال!
على ضوء الأحداث المتسارعة الجارية حولنا كشعوب في أوطان تملك بعضا من أمرها، يجد الإنسان نفسه تائها، ففي الصباح يؤيد، ليعود في المساء فينكر ويعارض، ما الذي يجعله يتقلّب داخليا هكذا حتى إن لم يعبّر عن ذلك التقلب بلسانه أو قلمه؟ وما الذي عليه أن يفعل في هذه المواقف؟