في الهوية المجروحة!
الحرب النفسية على الهوية ليست وليد اليوم، وربما أسوأ مرحلة مرت بنا في "مزاب" تلك التي حدثت قبل سنوات قليلة أيام الفتنة والعدوان الممنهج.. عندما سلطت العصابة ذبابها عن طريق صفحات فيسبوكية نتنة رأينا منها كل أصناف الإهانة والتشكيك والتخوين..