وأخيرا… وزير يعتذر!
يدور حديث هذه الأيام في وسائل الإعلام الوطنية حول موضوع مهم وجديد، فمنها المتفائلة منه ومنها من أخذت طابع السخرية والتهكم،
الكيومي ليس جزائريا صحافتنا الموقرة!
لم أكن عازما على كتابة هذه التدوينة إلا قبل قليل، وذلك لما رأيت احترافية جرائدنا المتواصلة، فبينما كنت أتصفح جريدتي الفجر والشروق للاطلاع على آخر الأخبار