يلتفت الإنسان في حياته كل مرة حوله باحثا عن معيار لنجاحه ومقياس لأدائه، فيجد إنجازات قد تحققت وبصمات تحكي بطولات أصحابها ومغامراتهم، فيصبحوا قدوات يجتهد لبلوغ مراتبهم وحتى تجاوزهم.
ربما يظهر العنوان بصيغة فلسفية، أو يصلح لرسالة تخرج من كلية أدبيّة، غير أني استعملته هنا تجاوزا لاسلّط الضوء على نقطة طالما أهمّتني، مما رأيت وأرى حولي في مدونات الأصدقاء من تجاذب وتنوع، حتى كاد البعض يدعي الصواب لنفسه ويرمي غيره بالخطأ والخروج عن جادة التدوين.