في حق الرد والتوضيح!
ليس من عادتي الانفعال والرد المباشر عن أي نقد يمس قناعة من قناعاتي، أو مهمة أقوم بها، أو دور اجتماعي أو مهني أمارسه، إلا بعد أن أقرأ النصوص جيدا، وأحللها، وألتمس العذر لصاحبها متهما نفسي بعدم الفهم ربما، أتأمل الفكرة وأفكك الفقرة لعلي لم أدرك المعنى حتى لا أسقط في منزلق ردة الفعل العاطفية.