من وحي حفل وسام العالِم الجزائري
عشت يوما في وطني الجزائر لا كالأيّام، حينما علت بشائر حفل الوسام في طبعته السابعة، وبدت لنا أنواره تتلألأ علما وحبّا وشوقا، هم أبناء وطن زيّنوا لحظاتنا بطيب إخلاصهم، وأشعلوا في دواخلنا فتيل التسابق نحو القمم حينما أعلنوا عن متوّجي هذا العام وفي كل منهم مدرسة لا تكفي السنين للاغتراف منها.