قل لي ماهي طموحاتك… أقل لك من أنت!
تراودنا أفكار وتستهوينا أحلام لتنفيذها وتجسيدها على شكل مشاريع قائمة بذاتها، فمنها ما يأخذ منا الوقت والجهد الكثير، ومنها ما لا يكلف أي اهتمام وإنما يأتي عرَضا، وبين الاهتمام بأسمى الأفكار وتجاوز سفاسفها هناك من يخطئ الطريق ويفقد الوجهة فتكبر في عينه الصغائر وتصغر أو تختفي من أمامه العظائم.