قبل أيام أتحفنا الأخ الفاضل عبيدة فخار بجملة من الكنوز والقطع الأثرية الفنية من الزمن الجميل.. شاهدتها مرارا.. ولم أشبع منها.. ولا زلت.. مثل: "آلسانغ آيابا.. آتوات طيت ن تفويت..".
تتجه أنظار العرب والعالم هذه الأيام إلى عاصمة قطر الدوحة لاستضافتها الألعاب العربية الثانية عشر، وكمتتبع للرياضة حاولت تحليل بعض التفاصيل من زاوية إعلامية وأخرى فكرية خاصة فيما تعلق بالهوية العربية والإسلامية التي يظهر استثمارها في مثل هذه المناسبات.