من وحي أكاديمية نيو لإعداد القادة (2)
في كل عام أعيش أياما خاصة وأخرى نمطية، وهذا سبيل كل إنسان بالتأكيد، فمن المثالية أن نقول إننا نحيا كل يوم بطعم خاص ولو سعينا لذلك، ومن المبالغة لو جعلنا كل أيامنا عادية لا شيء فيها يستحق الذكر والتوقف مليا، أما عني فالأكاديمية التي مرت منذ أيام مما سيبقى خالدا بما حوت وحملت من فوائد غزيرة لا أقوى حتى على حصرها.