التدين المغشوش!
في مراحل المدرسة الأولى وعندما كانت أظافرنا ناعمة، وقد حُمّلنا أفكارا فاقت عندنا درجة العقيدة كأطفال تغمرنا البراءة وتعلو محيانا سمات النقاء… ولكن بعد فوات الوقت وانكشاف بعض الأمور صرنا نعترف بكم الوهم الذي كنا نحمله بكل فخر واعتزاز!