شكرا #2: للملهم المؤنس
حظيت اليوم صباحا بقراءة سيرة ذاتية ممتعة جدا أعادت لي ذكريات عذبة، تفاعلت معها بكل جوارحي مستذكرا أياما غاصت في الماضي وكاد النسيان يطويها ويخفيها، قرأت سيرة جدي الروحي الشيخ صالح باجو رحمه الله، ذلك الرجل الطيب الحكيم الودود المحبوب، وقد خطها بإتقان ابنه الفقيه الأديب الدكتور مصطفى حفظه الله..