في صراع الأشقاء على إرث العائلة!
معالجة المواضيع الاجتماعية عادة ما تأخذ منحى المناصرة أو المعارضة وتشكل الكتابات والطروحات موجات من الاستقطاب يمينا وشمالا، مع وجود فئة صامتة هي الأغلب عددا وواقعا، تمثل الجماهير التي تصفق و "تجمجم" وتسخن "البندير"، بينما يعلو صوت من يكون أكثر لحنا وأقرب تأصيلا.. بمشهد أقرب للحملات الانتخابية وعرض الحجج والأدلة.. بغض النظر عن الصواب أو الخطأ في كل ذلك.