ظاهرة الفيسبوك… ومحاولة جديدة!
وردت وترد إلي -بحكم الاهتمام- الكثير من المراسلات والاستشارات والوقائع وطلب الوساطة في موضوع علاقتنا بالفيسبوك أشخاصا وأسرا ومجتمعا، وبين ناقم وناقد وبين منبهر ومبتدئ، وبين ساذج غافل، وبين ضحية مصدومة ومجرم نادم، وبين مخطئ تائب ومن في طريق الندم وتصحيح المسار… لا زالت العلاقة غامضة أخلاقيا وفكريا وتقنيا.