قصة عالق!
قبل أيام وبينما كنت في مكتبي رن هاتفي باتصال من شخص قدم نفسه على أنه جزائري قد وصل مضطرا إلى مسقط قبل أسبوع من إحدى الدول الأوروبية.. سألني عن المدينة وظروف العمل والعيش فيها بما أنه ينوي الاستقرار هنا إذا وجد الفرصة المناسبة..
اقرأ المزيدالحراك في الجزائر بعد الفطام!
تابعت اليوم أصداء الحراك في ذكراه الثانية 2019 -2021 وعشت أجواءه لحظة بلحظة من ديار الغربة، وأنا الذي حضرت وتفاعلت مع أغلب جمعاته في الموسم الأول، أتابع الآن وأنا أحمل بين جنباتي شوقا خفيا، وبصيص أمل رقّ كثيرا ولم ينقطع، أمل بحال أفضل يعيشه ويستحقه أبناء وطني.
اقرأ المزيد