في الانتـ (ح) ـابات!
مع تصاعد حمى الانتخابات، وظهور بوادر الشحن والتشنج المعتادة للأسف ولو أنها أكثر حدة في بعض المناطق مقارنة بغيرها، وماهي سوى عجلة الزمن في حركيتها ودورانها وفق سنن كونية، وكأننا نستذكر مراحل ماضية كنا قد شهدناها أو سمعنا أو قرأنا عنها.