الحراك في الجزائر بعد الفطام!
تابعت اليوم أصداء الحراك في ذكراه الثانية 2019 -2021 وعشت أجواءه لحظة بلحظة من ديار الغربة، وأنا الذي حضرت وتفاعلت مع أغلب جمعاته في الموسم الأول، أتابع الآن وأنا أحمل بين جنباتي شوقا خفيا، وبصيص أمل رقّ كثيرا ولم ينقطع، أمل بحال أفضل يعيشه ويستحقه أبناء وطني.
اقرأ المزيد