لازالت ميساء (*) المحبوبة تلهمنا حتى بعد أن فارقتنا، لازال طيفها يحوم حولنا بما تركته من جميل الأثر في كل من حظي بها معرفة أو عشرة أو رفقة أو حتى لقاء عابر..