شكرا #9: للحليم الحكيم!
تفرض علينا الحياة التعامل مع الناس، والتواصل معهم، جلبا لمصالح، أو درءا لمفاسد، وبما أن الناس ألوان، ومعادن، وبما أن المستويات متباينة في النظر للأمور، والتمييز بين الخطأ والصواب، وهم أيضا مختلفون أساسا في تصريف عواطفهم وإدارتها، وترجمتها على ألسنتهم، والتعبير عنها في كتاباتهم، ولأنهم مختلفون في يومياتهم ومدى معايشتهم للضغوط النفسية شخصيا ومهنيا. لكل منا رصيد من الأفكار المسبقة، والخلفيات التي تجعلنا نفترض الجواب
اقرأ المزيدشكرا #8: لرواد الميدان!
يتسابق الناس نحو الأدوار المريحة في المجتمع، ويتنافس حولها كل من رأى في نفسه شيئا من القدرة والإمكان، بينما تفتقر الكثير من الجبهات إلى من يقوم بها أحسن قيام، لا يكفي أن يؤدي ما عليه فيها فقط، إنما أن يضيف ويطور وينأى بها عن عبث العابثين وتخاذل المتخاذلين.
اقرأ المزيدشكرا #7: للمستفزين!
Item de contrariis, a quibus ad genera formasque generum venerunt. Quis animo aequo videt eum, quem inpure ac flagitiose putet vivere?
اقرأ المزيد