هذا أبي الذي أحب!
تلقى تعليمه الابتدائي في مدينة غرداية وفي مدينة غليزان، ثم انتقل إلى القرارة ليتدرج في معهد الحياة بعدما حفظ القرآن الكريم، وكان طالبا مجتهدا وشغوفا بالمطالعة.
اقرأ المزيدوجبة “إباون” والإحسان الذي فاق الإحسان!
في هذه الأيام المباركة وبمناسبة عاشوراء تشتهر بلدتي بتحضير طبق “إباون” كوجبة مفضلة، وبينما كنت في تأمل لهذه المناسبة الحميمية وما يصاحبها من تبادل للتهاني والكلام الطيب، تذكرت بالخير مناسبة ومبادرة قبل حوالي 28 سنة من اليوم.
اقرأ المزيدإحسان!
قبل أيام كنت منشغلا بإتمام ملف إداري في بلد من بلاد الناس، وبما أن الملف يتطلب مني زيارة أكثر من مكتب ومؤسسة، رسمت مخطط تنقلاتي ورتبتها وتوكلت على الله متسلحا بقدر كبير من شحنات الصبر، وجرعات الحِلم، رافعا سقف الحذر عاليا، عاملا بمبدأ تمني الأفضل وتوقع الأسوأ.. وهذا ما دأبت عليه بسبب التجارب المريرة التي اجتزتها فيما سبق من حياتي..
اقرأ المزيد