أربعون.. كتاب جميل ظريف، رافقني في وسائل النقل بينما كنت في إحدى الأسفار، وقد أرسله لي صديق عزيز كهدية إلكترونية صباحية ثمينة، استمتعت به في بعضه، وشعرت بشيء من الألم في أجزاء منه.